طالبت مساعدة وزير الخارجية الأميركي باربارا ليف حزب الله بتسليم سلاحه.
الخميس ١٤ مارس ٢٠٢٤
حذّرت مساعدة وزير الخارجية الأميركي باربارا ليف من أن حزب الله يقود لبنان إلى وضع خطير و"نتطلع إلى أن تحتكر الدولة اللبنانية السلاح ويكون حزب الله حزبا سياسيا". وقالت في حديث لسكاي نيوز عربية:"نطالب إيران بوقف تسليح جماعات في المنطقة مثل الحوثيين و"حزب الله"" لافتة الى ان لإدارتها قنوات تواصل مع إيران و"ندعوها لتفادي التصعيد". وأشارت الى ان إيران زوّدت الحوثيين بالسلاح لاستهداف السفن والمدنيين مؤكدة انه لا يمكن وقف تهديدات الحوثيين للملاحة بين ليلة وضحاها. واعتبرت المسؤولة الأميركية ان إسرائيل دولة تتمتع بسيادة ومن واجباتها ملاحقة حماس و"نحن لا نملي على أي طرف ما يجب فعله لكننا نرسل رسائل جادة" مشددة على ان الحل الوحيد قيام دولة فلسطينية جنبا إلى جنب مع إسرائيل. وكشفت ليف ان هناك هناك مقترحا جديدا للهدنة في غزة على الطاولة بانتظار رد حماس وقالت:"نسعى لهدنة 6 أسابيع في غزة للإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات" معتبرة انه من غير المقبول القيام بعملية عسكرية في رفح قبل نقل المدنيين لمواقع آمنة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.