تظاهر عشرات الأشخاص أمام مكتب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في بيروت.
الخميس ٢٨ مارس ٢٠٢٤
أوقفت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أحد الموظفين عن العمل بسبب ما وصفتها بانتهاكات محتملة لقواعد السلوك الوظيفي. وقالت أونروا لرويترز إنها منحت المُعلم فتحي الشريف إجازة لمدة ثلاثة أشهر بدون أجر وتجري في غضون ذلك تحقيقا في أنشطة “تنتهك الإطار التنظيمي للوكالة الذي يحكم سلوك الموظفين”. وأضافت الوكالة أنها لا تستطيع مناقشة المزيد من التفاصيل. كما لم توضح ما إذا كان فتحي الشريف متهما بالانتماء إلى جماعة مسلحة. وتحدث الشريف يوم الأربعاء خلال الاحتجاج حيث تجمع حشد من الناس لدعمه: “الوظيفة تذهب ونحن نبقى”. وتقدم وكالة أونروا الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك خدمات التعليم والصحة، ولكنها تمر بأزمة في الوقت الحالي. وأبلغت إسرائيل الأمم المتحدة بأنها لن توافق من الآن فصاعدا على إدخال قوافل الغذاء التابعة لأونروا إلى شمال قطاع غزة، حيث من المحتمل حدوث مجاعة بحلول شهر مايو أيار وفقا لتقرير مدعوم من الأمم المتحدة نُشر الأسبوع الماضي.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.