سحب الجيش الاسرائيلي كل القوات البرية من جنوب قطاع غزة ما عدا كتيبة واحدة.
الأحد ٠٧ أبريل ٢٠٢٤
قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الجيش سحب مزيدا من قواته البرية من جنوب قطاع غزة ولم يبق هناك سوى لواء واحد بعد ستة أشهر من بدء هجومه. ويخفض الجيش أعداده في غزة منذ بداية العام لتخفيف جنود الاحتياط وتحت ضغط متزايد من حليفته واشنطن لتحسين الوضع الإنساني. ولم تقدم تفاصيل عن أسباب سحب الجنود أو الأعداد المشاركة. وفي الوقت نفسه، تستعد مصر لاستضافة جولة جديدة من المحادثات التي تهدف إلى التوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الرهائن، والتي قالت إسرائيل وحماس إنهما ستحضرانها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل لن تخضع للضغوط الدولية وتستسلم "للمطالب المتطرفة" لحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة. ولم يكن من الواضح ما إذا كان الانسحاب سيؤخر التوغل الذي هدد به منذ فترة طويلة في مدينة رفح بجنوب غزة والذي يقول نتنياهو إنه ضروري للقضاء على حماس.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.