تستعد اسرائيل وحماس بقيادة السنوار لعقد مفاوضات تُكمل مفاوضات "الاتفاق الاطاري" سابقا.
الخميس ٠٨ أغسطس ٢٠٢٤
المحرر السياسيّ- عادت فرص التسوية في حرب غزة الى الواجهة مع اعلان نتنياهو ايفاد وفد الى محادثات الخامس عشر من آب في القاهرة أو الدوحة لإقرار التسوية المنتظرة. ويأتي هذا التطور في سياق الضغط الأميركي والعربي عليه وعلى قيادة حماس، وسيكون الجلوس على الطاولة أول اختبار ليحيى السنوار في قيادته السياسية لحماس، وأول اختبار لحزب الله بعد اغتيال القيادي فؤاد شكر في ضوء إبلاغ الحزب سابقا حركة حماس أنّها توافق على ما تريده في التسوية الغزاوية كمدخل لإقفال جبهة الجنوب. وفي قراءة للكلمات المفاتيح في بيان نتنياهو وبيان الثلاثية الأميركية القطرية المصرية أنّ المفاوضات السابقة تقدّمت قبل أن تتجمّد. بيان نتنياهو تحدّث عن ذهاب مفاوضيه "من أجل وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل وتنفيذ الاتفاق الإطاري"، وجاء في بيان الثلاثي أنّ الجهد السابق على مدار أشهر توصّل الى "اتفاق اطاري" مطروح على الطاولة"ولا ينقصه سوى الانتهاء من التفاصيل الخاصة بالتنفيذ". هل دخلت مفاوضات غزة مرحلة مفصلية تشكل بإيجابياتها إذا حصلت مدخلا ومخرجا الى نزع فتيل المواجهات المتعددة الأطراف بين إسرائيل وحماس وايران وحزب الله والحوثييين؟ تاريخ الخامس عشر من آب حاسم في تحديد الاتجاهات سلما أو حربا الا إذا كانت طرأت مفاجآت أو حسابات، تحديدا اسرائيلية،ترى مصلحتها في استمرار الحرب وتوسّعها.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.