لوّح وزير الصحة فراس أبيض بمشكلة مالية تلوح في أفق عمل المستشفيات.
الثلاثاء ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلن وزير الصحة فراس أبيض حصيلة الشهداء نتيجة الغارات الإسرائيلية والتي بلغت حتى الساعة 558 إضافة إلى 1835 جريحاً، فيما بلغ عدد المستشفيات التي شاركت باستقبال الجرحى أمس 54 وسقط 4 شهداء من المسعفين. وقال أبيض في مؤتمر صحافي عقده مع نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون: "المستشفيات لم تقصّر مع المرضى في ظلّ هذه الظّروف وقدّمت كلّ الإمكانات وعملت على مدار ساعات طويلة في غرف عمليّات لم تهدأ وهي تعمل بجهد كبير"، مشيرا إلى أن "مسؤوليتنا لم تنتهِ وأمامنا مرحلة صعبة وواجباتنا مستمرّة وسنظلّ في الخطوط الأماميّة لتقديم كلّ ما يحتاج إليه مجتمعنا". وشكر أبيض "المستشفيات على التعاون مع وزارة الصحة منذ بدء الاعتداءات ومشاركتها معنا في الخطط وهذا ما جنّب الكثير من أهلنا إصابات وأضرار أكبر"، مضيفا: "المستشفيات قامت بالدور المطلوب منها ولذلك السؤال اليوم "هل ستتحمّل الدولة واجباتها تجاه هذا القطاع؟" الجواب هو نعم وقد عقدنا اجتماعاً مع وزير الماليّة لنقدّم لها جزءاً من مستحقّاتها". وختم الأبيض: "لا زال هناك عدد كبير من الأشلاء تعمل القوى الأمنية على التعرف على هوية أصحابها". إلى ذلك، فقد أكد هارون أن "الأوقات التي نمرّ بها حالياً هي من الأصعب والمستشفيات أثبتت أنها مظلّة لجميع اللبنانيين"، آملا في "ألا تستمرّ الحرب لأسابيع عدّة حتّى تظلّ الطواقم قادرة على القيام بواجباتها مثل اليوم". وشدد على ان "المستشفيات بحاجة إلى دعم مادي وهذا ما يعمل عليه وزير الصحة وعهدٌ علينا أن نبقى في الخطوط الأمامية بوجه العدو المتوحّش"، مضيفا: "هناك مشكلة مالية كبيرة نتعاون مع الوزير لحلّها وإذا لم تُحلّ قد تتوقف مستشفيات عن العمل تباعاً".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.