أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأن "الحبر الأعظم قد نام جيّدًا وهو يستريح".
الإثنين ٢٤ فبراير ٢٠٢٥
أفادت دار الصحافة في الفاتيكان في آخر تقرير لها عن صحة البابا فرنسيس أنّ "الحالة الصحية للبابا لا تزال حرجة"، ولكن دون أزمات تنفسية جديدة، مع وجود قصور كلوي طفيف في مراحله الأولية. أضافت "مرت الليلة بشكل جيد، البابا نام وهو يستريح". هذا هو التحديث الذي صدر اليوم، ٢٤ شباط ، عن دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بشأن الحالة الصحية للبابا. وفي البيان الذي صدر مساء، ٢٣ شباط ، وهو اليوم التاسع من دخوله المستشفى، أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن حالة قداسة البابا لا تزال حرجة؛ إلا أنه لم يتعرض لأزمات تنفسية أخرى منذ الليلة الماضية. لقد تلقى وحدتين من كريات الدم الحمراء المركزة، مما أدى إلى تحسن وعودة قيمة الهيموغلوبين إلى المستوى الطبيعي. إلا أن بعض فحوصات الدم أظهرت قصورًا كلويًا أوليًا خفيفًا تحت السيطرة. يستمر العلاج بالأكسجين بتدفق عالٍ عبر قنية الأنف. إن الأب الأقدس لا يزال يقظًا وواعياً؛ لكن تعقيد الصورة السريرية، والحاجة إلى الوقت لفعالية العلاجات الدوائية يتطلبان التحفظ في التشخيص".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.