كشفت اليونيفيل أنّ الجيش الإسرائيلي يعوّق انتشار الجيش اللبناني جنوباً.
الأربعاء ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٥
أكدت الناطقة باسم قوات "اليونيفيل"، كانديس إردييل، في مقابلة مع الميادين، أنّ وجود القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان يشكّل "انتهاكاً خطيراً ويمنع الجيش اللبناني من الانتشار في المنطقة"، مشيرةً إلى أنه يشكّل عقبة أمام التنقّل وحرية الحركة. وأوضحت إردييل، أنّ الجيش الاسرائيلي يبني الجدار على الخط الأزرق منذ أعوام، وهو ما يعدّ انتهاكاً للقرار الدولي 1701. كما شدّدت على أنّ التعاون مع الجيش اللبناني، لطالما كان قوياً ويستمر بشكل يومي، وأنّ قوات حفظ السلام على دراية بالمخاطر، وهي ملتزمة تفويضها والمهام المطلوبة منها. وفي وقتٍ سابق، قال رئيس بعثة "قوات حفظ السلام - اليونيفيل" وقائدها العامّ اللواء ديوداتو أبانيارا، إنّ "اليونيفيل تواصل التزامها دعم الجيش اللبناني"، واصفاً الجيش بأنّه "شريكنا في تعزيز الاستقرار في الجنوب".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».