عاد الإرهاب ليضرب القطاع السياحي في مصر المصدر الاساسي للعملة الأجنبية.
السبت ٢٩ ديسمبر ٢٠١٨
عاد الإرهاب ليضرب القطاع السياحي في مصر المصدر الاساسي للعملة الأجنبية.
تمثلت هذه العودة المفاجئة بتفجير عبوة بدائية الصنع أثناء مرور حافلة سياحية في منطقة اهرامات الجيزة ما أدى الى مقتل ثلاثة سياح فيتناميين ومرشد سياحي مصري وأصيب ما لا يقل عن عشرة آخرين.
وهذا أول انفجار ضدّ سياح أجانب في مصر منذ عام تقريبا.
تكمن خطورة هذا الهجوم الإرهابي أنّه يطال القطاع السياحي الذي يشهد نموا في مصر منذ تراجعه العام ٢٠١١، وهو المصدر الحيوي للعملة الأجنبية.
وكان آخر هجوم أسفر عن سقوط قتلى واستهدف سياحا أجانب في مصر حصل في يوليو تموز ٢٠١٧ حين قتل سائحان ألمانيان طعنا في الغردقة على ساحل البحر الأحمر.
وأدت عملية تفجير طائرة روسية بعد إقلاعها من شرم الشيخ في العام ٢٠١٥ الى تراجع أعداد السياح.
وشنّ الجيش المصري حملة ضخمة ضدّ الجماعات المسلحة في فبراير شباط الماضي في سيناء وفي مناطق الجنوب والحدود مع ليبيا في محاولة للحدّ من النشاط الإرهابي في مصر.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.