كشفت وكالة رويترز أنّ قراصنة استغلوا تكنولوجيا من ابتكار شركة أبل للتسلل الى هواتف آيفون.
السبت ١٦ فبراير ٢٠١٩
كشفت وكالة رويترز أنّ قراصنة استغلوا تكنولوجيا من ابتكار شركة أبل للتسلل الى هواتف آيفون.
قراصنة البرمجيات وزعوا نسخا مزيفة من تطبيقات سبوتيفاي وانجري بيردز وبوكيمون جو وغيرها.
توصل موزعو برامج الكترونية غير قانونية مثل توتو آب وباندا هيلبر وآب فالي وتويك بوكس لوسائل لاستخدام شهادات رقمية في اختراق برنامج من ابتكار أبل لتمكين الشركات من توزيع تطبيقات أبل الخاصة بالعمل على موظفيها من دون الحاجة لاستخدام متجر أبل للتطبيقات الخاضع لرقابة مشددة.
وتوفر عمليات القرصنة نسخا معدلة من تطبيقات شائعة للمستهلكين مما يتيح لهم تشغيل موسيقى من دون إعلانات والتحايل على دفع الرسوم والقواعد في الألعاب مما يحرم أبل وغيرها من صناع التطبيقات القانونية من الأرباح.
وبذلك ينتهك موزعو التطبيقات المزيفة قواعد تطوير برامج أبل التي تتيح توزيع تطبيقات عبر متجر أبل فقط.
وقال متحدث باسم أبل لرويترز:" ينتهك المطورون الذين يستغلون شهادات التطوير الخاصة بنا اتفاقية برنامج أبل للمطورين وسيتم إلغاء شهاداتهم وإذا تطلب الأمر سنستبعدهم كلية من برنامج المطورين.
نعمل باستمرار على تقييم حالات الانتهاك ومستعدون للتحرك على الفور".
وأكدت أبل أنّها ستشترط تصديقا ثنائيا باستخدام شفرة تُرسل الى الهاتف ، وكلمة مرور للولوج الى جميع حسابات المطورين بحلول نهاية الشهر الجاري وهو ما قد يدعم منع سوء استغلال الشهادات.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.