كشف أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط الايراني أنّ بلاده حشدت مواردها لبيع النفط في "السوق الرمادية" تجاوزا للحصار الأميركي.
الإثنين ٠٦ مايو ٢٠١٩
كشف أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط الايراني أنّ بلاده حشدت مواردها لبيع النفط في "السوق الرمادية" تجاوزا للحصار الأميركي.
زماني نيا قال:" حشدنا كل موارد الدولة، ونبيع النفط في السوق الرمادية" من دون أن يحدّد هذا السوق، وترددت معلومات، نقلتها وكالة رويترز، أنّ ايران باعت نفطها بخصومات كبيرة، من خلال شركات خاصة، في فترة العقوبات السابقة.
زماني نيا قال أيضا:" بالتأكيد لن تبيع ٢،٥مليون برميل يوميا كما تنص الاتفاقية النووية"لكنّه لم يذكر أرقاما للمبيعات الحالية.
وأضاف"علينا أن نتخذ قرارات مهمة بشأن الإدارة المالية والاقتصادية، والحكومة تعمل على ذلك...هذا ليس تهريبا، هذا في مواجهة عقوبات لا نراها عادلة أو مشروعة".
إيران التي ترى أنّ العقوبات الأميركية "غير شرعية"، تواجه تشددا أميركيا توسّع الى حدّ تهديد مشتري النفط الايراني وقف مشترياتهم من الأول من أيار، والا سيواجهون عقوبات.
إيران تصرّ على مواصلة تصدير النفط في تحد للعقوبات الأميركية التي ترمي الى أضعاف طهران بوقف برنامج الصواريخ الباليستية وكبح نفوذها الإقليمي.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.