سحق مرض السرطان الممثل المصري فاروق الفيشاوي عن ٦٧عاما بعد مسيرة فنية غنية.
الخميس ٢٥ يوليو ٢٠١٩
سحق مرض السرطان الممثل المصري فاروق الفيشاوي عن ٦٧عاما بعد مسيرة فنية غنية.
وكان الفيشاوي فاجأ الوسط الفني ومحبيه في أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي، في تكريمه بافتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، لإعلان إصابته بالسرطان.
قال يومها:" بعد بعض التحاليل والفحوصات والأشعة، طبيبي المعالج أخبرني أني مصاب بالسرطان. سأتعامل مع هذا المرض على أنّه صداع، وبالعزيمة وبالإصرار سأنتصر على هذا المرض".
وتدهورت صحته سريعا الأسبوع الماضي.
نقابة المهن التمثيلية نعت الفنان الراحل الذى اعتبرته"رمزا من رموز الفن المصري...وسيظل".
ونعاه عدد كبير من الفانين منهم صلاح عبدالله وفيفي عبده ودنيا سمير غانم وإيمان العاصي.
نبذة
ولد الفيشاوي العام ١٩٥٢ في محافظة المنوفية. تخرج من كلية الآداب، والتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
بدأ مشواره الفني في منتصف السبعينات قبل أن يبرز في مسلسل "أبنائي الأعزاء...شكرا" مع الممثل القدير عبد المنعم مدبولي والمخرج محمد فاضل.
انطلق في السينما فحقق لنفسه شهرة واسعة. من الأفلام التي شارك فيها :الباطنية وفتوة الجبل، ووحوش الميناء، وعندما يبكي الرجال، والكف، والأستاذ يعرف أكثر...
قدّم على المسرح: الدنيا مقلوبة، والبرنسيسة، واعقل يا دكتور، والناس اللي في التالت، وآخر أعماله المسرحية "الملك لير" مع الممثل يحيى الفخراني.
تزوج الفيشاوي من الممثلة سمية الألفي وأنجب منها أحمد وعمر.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.