أكدّ رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق فالح الفياض أنّ "عملا أجنبيا مدبرا" سبّب الانفجارات التي وقعت في مخازن أسلحة الحشد.
الخميس ٢٢ أغسطس ٢٠١٩
أكدّ رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق فالح الفياض أنّ "عملا أجنبيا مدبرا" سبّب الانفجارات التي وقعت في مخازن أسلحة الحشد.
وكان نائب رئيس الحشد، أبو مهدي المهندس، قد اتهم الولايات المتحدة وإسرائيل بالوقوف وراء الانفجارات قائلا إن "القوات الأمريكية استخدمت 4 طائرات مسيرة إسرائيلية إلى العراق لاستهداف قواعد الحشد".
ولوح المهندس قائلا إن قوات الحشد ستستخدم "كل ما بوسعها لمنع تكرار هذه الغارات وردعها".
ولم تعلق الولايات المتحدة أو اسرائيل على الاتهامات في حين نفى التحالف الدولي الذي يواجه داعش في العراق أيّ علاقة له بالأمر.
وجاء في البيان الذي أصدره الفياض أن "ما نسب لنائب رئيس الحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس، بغض النظر عن صحته لا يمثل الموقف الرسمي للحشد".
وكان انفجار كبير وقع يوم الثلاثاء الماضي في مستودع أسلحة عائد للحشد الشعبي يقع قرب قاعدة بلد الجوية في محافظة صلاح الدين على مسافة 80 كيلومترا إلى الشمال من العاصمة بغداد.
ولا يعرف سبب الانفجار إلى الآن، ولكن مصدرا في الحشد الشعبي ذكر لوكالة رويترز للأنباء أن المستودع تعرض لغارة جوية.
وفي 12 آب / أغسطس وقع انفجار أكبر حجما في مستودع عائد للحشد الشعبي في معسكر الصقر القريب من منطقة الدورة في بغداد، وأدى إلى مقتل مدني واحد واصابة 29 بجروح.
وكان ذلك الحادث، الذي قال البعض إنه نتج عن ارتفاع حرارة الجو والتهاون في اتباع شروط الخزن الصحيحة، قد أدى بالحكومة العراقية إلى أصدار أمر بنقل كل تلك المنشآت إلى خارج المدن، وحظر كل تحليق جوي عسكري غير مخول به في الأجواء العراقية، بما في ذلك تحليق طيران التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وكانت وكالة أسوشييتيدبرس قد أوردت أن لجنة لتقصي الحقائق شكلتها الحكومة العراقية خلصت إلى أن الانفجار كان نتيجة غارة نفذتها طائرة مسيّرة عائدة لجهة غير معروفة الهوية.
(هذا الخبر مأخوذ من ال بي بي سي عربي مع التصرف)
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.