انضم العراق الى لبنان في دائرة النزاع الأميركي-الإيراني باستهداف صاروخين السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء في بغداد.
الثلاثاء ٢٤ سبتمبر ٢٠١٩
انضم العراق الى لبنان في دائرة النزاع الأميركي-الإيراني باستهداف صاروخين السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء في بغداد.
وفي حين لم تعلن أيّ جهة مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي، لوحظ أنّ صاروخا سقط في نهر دجلة، أما الصاروخ الثاني الذي اقترب من السفارة الأميركية فسقط في المنطقة نفسها للصاروخ الذي انطلق من شرق بغداد في مايو أيار الماضي، ولم تُعلن أيّ جهة مسؤوليتها عنه أيضا.
ويخشى العراق الذي يتحالف مع الولايات المتحدة الأميركية وإيران في الوقت ذاته، من الانجرار الى أتون الصراع الإقليمي بين واشنطن وطهران، خصوصا أنّ قوات أميركية تنتشر في العراق الذي تشكل فيه الفصائل المسلحة الموالية لإيران قوة كبيرة ومؤثرة وتتحرك في بيئة مذهبية حاضنة.
وفي حين يعلن حزب الله في لبنان،علانية، دعمه إيران في أيّ مواجهة محتملة مع الأميركيين، لا يجاهر "الحشد الشعبي" وفصائل عراقية أخرى موالية لإيران، بموقفها في الدفاع عن الجمهورية الإسلامية في حال تعرضت لهجوم خارجي.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.