العراق تابلويد-حثّ آية الله العظمى علي السيستاني القوات الأمنية تجنب استخدام القوة المفرطة تجاه المتظاهرين.
الجمعة ٠٨ نوفمبر ٢٠١٩
حثّ آية الله العظمى علي السيستاني القوات الأمنية تجنب استخدام القوة المفرطة تجاه المتظاهرين.
وقال ممثل عن السيستاني في خطبة الجمعة في مدينة كربلاء: "المحافظة على سلمية الاحتجاجات بمختلف أشكالها تحظى بأهمية كبيرة، والمسؤولية الكبرى في ذلك تقع على عاتق القوات الأمنية بأن يتجنبوا استخدام العنف ولا سيما العنف المفرط في التعامل مع المحتجين السلميين فإنه لا مسوغ له ويؤدي إلى عواقب وخيمة".
وحذر السيستاني من وجود "أطراف وجهات داخلية وخارجية... قد تسعى اليوم لاستغلال الحركة الاحتجاجية الجارية لتحقيق بعض أهدافها".
وأضاف "إن أمام القوى السياسية الممسكة بزمام السلطة فرصة فريدة للاستجابة لمطالب المواطنين وفق خارطة طريق يتفق عليها، تنفذ في مدة زمنية محددة، فتضع حدا لحقبة طويلة من الفساد والمحاصصة المقيتة وغياب العدالة الاجتماعية، ولا يجوز مزيد المماطلة والتسويف في هذا المجال، لما فيه من مخاطر كبيرة تحيط بالبلاد".
القوة الزائدة
وسقط في الاحتجاجات التي اندلعت في أكتوبر تشرين الأول ٢٦٠قتيلا،واستعملت قوات الامن الرصاص الحي لفض التظاهرات التي اندلعت احتجاجا على فساد الطبقة السياسية وسوء الخدمات الحياتية.
ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان، أنّ الرصاص الحي لا يزال يستخدم في التصدي للاحتجاجات، بل إن عبوات الغاز المسيل للدموع التي تُلقى مباشرة على المحتجين بدلا من قذفها فوقهم تسببت في مقتل ما لا يقل عن 16 شخصا.
وعرض أطباء ومستشفيات على رويترز صورا بالأشعة لعبوات غاز مسيل للدموع وقد اخترقت جماجم بعض المحتجين.
وينصب غضب الشارع على تردي الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والتدخل الاميركي والإيراني في الشؤون الداخلية للعراق.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.