انضم مغني الأوبرا الايطالي أندريا بوتشيلي الى اليونسكو دعما للأطفال الذين تأثرت حياتهم بالحرب.
الخميس ١٤ نوفمبر ٢٠١٩
انضم مغني الأوبرا الايطالي أندريا بوتشيلي الى اليونسكو دعما للأطفال الذين تأثرت حياتهم بالحرب.
وأطلق بوتشيلي برنامج "أصوات العالم" الذي يتوسع من برنامج "أصوات هايتي" الذي شاع في العام ٢٠١٦، وقدّم العلاج والتدريب الموسيقي والدروس والوجبات لنحو ١٢ ألف طفل في هايتي.
وقال بوتشيلي البالغ من العمر ٦١عاما،بعدما وقّع في باريس مذكرة التفاهم مع اليونسكو لتدشين برامج مشابهة لتعليم الموسيقى في دول مثل مالي: "الموسيقى لغة عالمية يمكنها أن تؤثر على روح الإنسان بشكل إيجابي".
وسينطلق برنامج ”أصوات العالم“ الذي دشنته مؤسسة أندريا بوتشيلي في ٢٠٢٠، وسيركز على مناطق ساخنة منها سوريا والعراق والأراضي الفلسطينية.
وجاء في بيان مؤسسة أندريا بوتشيلي : "من خلال تشكيل جوقات إقليمية وغيرها من الأنشطة التعليمية تسعى مؤسسة أندريا بوتشيلي لتمكين المشاركين ومجتمعاتهم، عن طريق الموسيقى، من تعزيز المواهب وتحفيز الابتكار ورعاية التعاون وإتاحة فرص أكبر للنجاح في الحياة".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.