. يحل مرض "الكورونا" ضيفا غليظا على لبنان لينضم الى لائحة المشاكل التي يعاني منها اللبنانيون خاصة خلال الفترة الأخيرة
الإثنين ٢٤ فبراير ٢٠٢٠
. يحل مرض "الكورونا" ضيفا غليظا على لبنان لينضم الى لائحة المشاكل التي يعاني منها اللبنانيون خاصة خلال الفترة الأخيرة
ومع تأكيد مستشفى رفيق الحريري أن حال المريضة المصابة بفيروس "كورونا" مستقرة ولا تعاني من التهابات رئوية حادة، لا يزال الهلع يسيطر على اللبنانيين على رغم تأكيد وزير الصحة حمد حسن تشديد الضوابط ومنع السفر إلى المناطق الموبوءة والمعزولة.
ولأنه لا يوجد حاليا لقاح لمنع انتشار عدوى "الكورونا" يجب اتباع بعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر التعرّض لهذا النوع من العدوى، نذكر منها ما يأتي:
وفي الحالات التي تظهر فيها على الشخص أعراض أو علامات تدل على الإصابة بنزلات البرد، يمكنه اتخاذ الإجراءات الآتية لتقليل خطر نقل العدوى للآخرين، ومن هذه الإجراءات ما يأتي:
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.