رشا زغريني-وباء كورونا المستجد لا يزال يحصد المزيد من الضحايا والمصابين في العالم، فكيف قررت بعض الدول أن تموّل خططها لاحتواءأضرارهذا الفيروس؟
السبت ١٤ مارس ٢٠٢٠
رشا زغريني- وباء كورونا المستجد لا يزال يحصد المزيد من الضحايا والمصابين في العالم، فكيف قررت بعض الدول أن تموّل خططها لاحتواءأضرارهذا الفيروس؟
بدأ مصرف الإمارات المركزي بالاعلان اليوم عن خطة دعم اقتصادي شاملة بقيمة 100 مليار درهم (27 مليار دولار) لاحتواء تداعيات فيروس كورونا الذي أصاب 85 شخصا حتى الآن في البلاد.
وأشار المصرف المركزي في بيان إلى أنه أصدر أيضا لوائح وتعليمات جديدة لدعم الشركات والزبائن المتعاملين بالتجزئة والذين تضرروا بسبب انتشار كورونا.
من جهتها أعلنت الرئاسة المصرية في بيان أنّ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعا إلى تخصيص تمويل بقيمة 100 مليار جنيه مصري (6.38 مليار دولار) "في إطار خطة الدولة الشاملة للتعامل مع أي تداعيات محتملة لفيروس كورونا".
أما مؤسسة النقد العربي السعودي (البنك المركزي) فأعلنت أنها أعدت حزمة بقيمة 50 مليار ريال (13 مليار دولار) لإعانة المنشآت الصغيرة والمتوسطة على مواجهة الآثار الاقتصادية لتفشي فيروس كورونا.
من جانبها وضعت البنوك الفرنسية 50 مليار يورو على الطاولة لمساعدة الحكومة في حرب احتواء فيروس كورونا.
وسجلت البلاد حتى الآن 93 حالة إصابة بالفيروس وحالتي وفاة.
ويهدف التمويل إلى السماح للشركات الصغيرة والمتوسطة بتأجيل دفع مستحقات البنوك وشركات التمويل لمدة ستة أشهر والحصول على التمويل بشروط ميسرة مع إعفاءات من تكاليف برنامج دعم ضمانات التمويل.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.