.العراق تابلويد- برز مجددا اسم رئيس المخابرات العراقية مصطفى الكاظمي في المشهد العراقي بعد تكليفه تشكيل الحكومة
الخميس ٠٩ أبريل ٢٠٢٠
.العراق تابلويد- برز مجددا اسم رئيس المخابرات العراقية مصطفى الكاظمي في المشهد العراقي بعد تكليفه تشكيل الحكومة
الرئيس برهم صالح كلف رئيس المخابرات مصطفى الكاظمي بتشكيل الحكومة، جاء تكليف الكاظمي بعد قليل من إعلان رئيس الوزراء المكلف السابق عدنان الزرفي اعتذاره عن تكليفه بتشكيل الحكومة بعدما أخفق في حشد الدعم الكافي.
ماذا يعني اسم مصطفى الكاظمي؟
تُسجّل الملاحظات التالية على هامش التكليف؟
الاجماع المفاجئ للقوى الشيعية المنقسمة سابقا بشأن تكليف الزرفي.
دعم القيادات الشيعية بمجملها رئيس جهاز المخابرات في مهمته الجديدة بعدما كانت تعارضه قيادات مؤيدة لايران.
ومن أبرز معارضيه سابقا كتائب حزب الله العراقي التي اتهمته بمساعدة الاميركيين في تنفيذ عملية اغتيال قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.
لم تبرز مواقف واضحة من الحراك العراقي بشأن اسم الكاظمي.
يتميّز الكاظمي بمساره المستقل سياسيا مع أنّه شغل منصب رئيس جهاز المخابرات منذ العام ٢٠١٦ خلال رئاسة حيدر العبادي الحكومة، وهو على علاقة تنسيق مع القيادات الاميركية والايرانية في الساحة العراقية.
أمام الكاظمي فترة ثلاثين يوما لعرض تشكيلته الحكومية على البرلمان العراقي ،واذا فشل، يتم تكليف شخصية أخرى.
نبذة
تتميّز سيرة الكاظمي المولود في بغداد عام 1967،بمعارضته نظام صدام حسين، عاش سنوات في المنفى، لكنه لم ينضم إلى أي من الأحزاب السياسية العراقية.
عمل الكاظمي، الحاصل على شهادة البكالوريوس في القانون، مديرا تنفيذيا لمؤسسة الذاكرة العراقية، وهي منظمة تأسست لغرض توثيق جرائم النظام السابق، نشط طوال خمسة عشر عاما في حل النزاعات، وهذا ما يكسبه خبرة سياسية.
ناشط في مجالات الثقافة والحوار الإنساني بديلا من العنف في حل الازمات.
مارس الصحافة كمحرر وكاتب عمود ورئيس تحرير.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.