مجلة السباق-أثار تفشي فيروس كورونا عالميا القلق المتزايد في اتجاهات عدة منها الحلاقة الرجالية.
السبت ١١ أبريل ٢٠٢٠
مجلة السباق-أثار تفشي فيروس كورونا عالميا القلق المتزايد في اتجاهات عدة منها الحلاقة الرجالية.
وطرح عدد من متابعي وسائط التفشي والانتقال الفيروسي الشك في حكمة الحفاظ على شعر الوجه، أو اللحية، أوالشارب، ما دفع البعض للبحث والتدقيق العلمي في هذا الموضوع.
في استرجاع للتاريخ وحوادثه الطبية، أفادت Vox أنه في العام 1901 ، منع مجلس الصحة في نيويورك عددا من المهتمين بشؤون الغذاء، خصوصا السائل منه، الحفاظ على الشارب لأنّه يحمي الجراِثيم.
ويمتد منع الشوارب الى اللحى وعزل شعرالرأس.
لكنّ هذا المنع لم يستند الى اختبارات وثيقة لإثبات أنّ الشارب يمكن أن ينقل العدوى، لكنّ مجلس الصحة في المدينة الأميركية أوصى بالنظافة للسيطرة على انتشار الأمراض، وطالب بالتشدد في النظافة الآمنة ما أوحى لكثيرين أنّ المقصود أنّ شعر الوجه يمكن أن يعرض الشخص الملتحي لخطر التقاط الوباء أو نقله الى الآخرين.
ومع أنّه لم يثبت علميا خطورة الشارب أو اللحية أو شعر الوجه ،الا أنّ عددا من العاملين في المجالات الطبية والغذائية استجابوا،حاليا، لحلق الذقون والتستر وراء الأقنعة، بدلا من الخضوع لتجربة قناع التنفس الصناعي.
نذكّر بأنّ اللحى كانت موضع شك في زمن تفشي السل، وفي عصور انتشار الأوبئة.
وبانتظار صدور دلائل علمية عن شعر الوجه ومخاطره، من الأفضل المحافظة على مظهر وجهك ....ولكن حافظ على انعزالك في المنزل، فهذا هو الأمان لك وللآخرين...
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.