المحرر الاقتصادي-تعزّزت الحركة النقدية في سوق الصيرفة وسط إشارات سلبية لا توحي بتعافي الليرة قريبا.
أولا، بقيت السيولة النقدية، خصوصا في العملة الصعبة، متوارية الا عند الصيرفة وهذا ما يطرح علامات استفهام عن دور المصارف في الأسواق الموازية.
ثانيا، خفض الصرافون سعر الصرف المعلن للدولار بواقع ٣٠ليرة مقارنة مع أسعار الامس، وكشفوا أنّهم سيشترون الدولار بسعر لا يقل عن ٣٩٢٠ ليرة ويبيعونه بحد أقصى ٣٩٧٠ليرة.
وانخفضت الليرة نحو 60 بالمئة من سعر الصرف الرسمي البالغ ١٥٠٧،٥ ليرة منذ تشرين الأول في خضم أزمة مالية حادة أصبحت فيها الدولارات شحيحة أكثر من أي وقت مضى وفق توصيف وكالة رويترز التي نشرت أنّ الصرافين أنهوا إضرابا استمر لشهر واحد ، وأعلنوا سعرا للشراء بحد أقصى ٣٩٥٠ ليرة لبنانية وسعرا للبيع بحد أقصى أربعة آلاف ليرة.
. يطور التصميم المواكب لتفشي فيروس كورونا "الحركية التي لا تعمل باللمس" لإعادة إنشاء الاستجابة اللمسية للضغط على زر
أجرت وكالة رويترز تحقيقا عن معاناة الطلاب في الجامعات نتيجة انخفاض قوة العملة الوطنية في مقابل الدولار.
.تعرض مكتبة أنطوان مروحة واسعة من الكتب التي يمكن شراؤها من خلال خدمة الانترنت