. المحررالديبلوماسي- لا تزال استقالة وزير الخارجية ناصيف حتي واستبداله سريعا بالوزير شربل وهبه مدار الاهتمام
الإثنين ٠٣ أغسطس ٢٠٢٠
. المحررالديبلوماسي- لا تزال استقالة وزير الخارجية ناصيف حتي واستبداله سريعا بالوزير شربل وهبه مدار الاهتمام
التعيين السريع يعني أنّ "الديبلوماسية اللبنانية" ستحافظ على اتجاهاتها التقليدية بعد "الطائف" أي "في خط دمشق-طهران".
هذا الخط الذي اتضح أكثر في سيطرة التيار الوطني الحر على "قصر بسترس".
وبعيدا عن التأويلات في فك رموز الاستقالة، من الواضح تقاطعا في استقالات حتي والعضوين في الوفد اللبناني المفاوض لصندوق النقد الدولي، ألان بيفاني وهنري شاوول.
ما يسترعي الانتباه في نص استقالة حتي قوله تحديدا:
"في غياب إرادة فاعلة في تحقيق الإصلاح الهيكلي الشامل المطلوب الذي يطالب به مجتمعنا الوطني ويدعونا المجتمع الدولي للقيام به، قررت الاستقالة من مهامي كوزير للخارجية والمغتربي".
هذه النقطة اذا فُصلت عن الأسباب الأخرى التي ذكرها في بيانه، فإنّ حتي ينضم الى سلسلة من الاستقالات الماضية وربما اللاحقة وتتعلّق تحديدا ب" الوضع الاقتصادي المأزوم" وارتباطاته الداخلية والخارجية.
ويوضح المانحون الدوليون أنّهم لن يقدموا مساعدات حتى تنفيذ السلطة اللبنانية إصلاحات تكافح هدر الموارد والفساد وهما من الأسباب الجذرية للأزمة الحالية في لبنان... إضافة الى عوامل أخرى منها خيارات لبنان الديبلوماسية.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".