الأربعاء ١٢ أغسطس ٢٠٢٠
اختصر رئيس بلدية زوق مكايل الياس بعينو مطالبه من السلطات المدنية والقضائية والعسكرية لطمأنة الناس في شأن محتويات معمل الكهرباء.
وطالب في مؤتمر صحافي عقده في "بيت الشباب والثقافة" في حرم القصر البلدي ، بالآتي:
اولا: العمل على إخراج المواد المنتهية الصلاحية من نطاق معمل الزوق الحراري.
ثانيا:تكليف خبير متخصص بالكشف والتأكد من توضيب المواد الكيميائية الضرورية لتشغيل المعمل وفقا لمعايير السلامة العامة.
ثالثا: نطالب بصدور تقرير خطي مفصل من الخبراء المعينين من لبنانيين وأجانب يؤكد فيه عملية التلف وسلامة التوضيب مع التأكيد على عدم خطورة المواد الموجودة داخل المعمل.
وختم بعينو مؤكدا ان "بلدية زوق مكايل أول من أثار موضوع المواد الكيميائية الموجودة في نطاق المعمل دون إثارة بلبلة في كتابها الموجه لقيادة الجيش"، مطالبا جميع المعنيين "تحمل مسؤولياتهم وتنفيذ مطالب البلدية في غضون 24 ساعة من صدورها، على أن يليها في حال عدم التجاوب إجراءات قانونية وتصعيدية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.