.المحرر السياسي- باستثناء الاستمرار في تسويق معلومات عن تشكيل الحكومة في المهلة الفرنسية المحدّدة، تتواصل اتصالات التشكيل بعيدا من الأضواء
الإثنين ٠٧ سبتمبر ٢٠٢٠
.المحرر السياسي- باستثناء الاستمرار في تسويق معلومات عن تشكيل الحكومة في المهلة الفرنسية المحدّدة، تتواصل اتصالات التشكيل بعيدا من الأضواء
الرئيس المكلّف مصطفى أديب حافظ على سريّة حركته.
رئيس الجمهورية حدّد سقف "لكل حقيبة وزير".
رئيس مجلس النواب يتشدّد في عدم المس بحقيبة المال، مذهبيا، لتأمين توازنات التواقيع الرسمية.
وبين إشارات التشدّد والمرونة، رجّح البعض أن تتشابه حكومة أديب مع حكومة دياب في "التكنوسياسية"، أيّ أن يسمي الرباعي، التيار الوطني الحر وحركة أمل وحزب الله والاشتراكي وزراء الاختصاص من جانبهم، ليبقى القرار السياسي للحكومة المنتظرة، في يد هذه الجهة.
يبقى السؤال ماذا عن سعد الحريري، هل سينضم الى الرباعي المذكور.
لتطويق الإحباط الشديد في جمهور تيار المستقبل، سوّقت قيادات هذا التيار، في الشارع السني عموما، أنّ الحريري له الثقل الفعّال في تشكيل الحكومة، مع أنّه انطلقت إشارات من "بيت الوسط" مؤخرا، أن الحريري يتعالى في هذه المرحلة عن المشاركة في الحكومة، أو أنّه لا يضع شروطا.
وتسود علامات استفهام بشأن موقع الحريري حاليا، بين اللامبالاة السعودية، والضياع في قواعده، والاستمرار في تقديم "التنازلات" وكأنّه "متورط" في صفقة لا يبتعد عنها حزب الله.
ومن يستمع الى مناصريه، ومفاتيح مناطقة الانتخابية ، في تيار المستقبل، يستنبط النقاط التالية:
شكّ في خلفيات التنازلات التي قدّمها الحريري في المدة الأخيرة للحزب ولرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
التعاطي "البارد" للحريري مع قرار المحكمة الدولية في قضية اغتيال والده.
علاقة الحريري بالسعودية، وهذه النقطة بالذات، تثير تساؤلات عدة.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.