.يواصل الجيش اللبناني وشعبة المعلومات في قوى الأمن العملية الأمنية ضدّ مجموعات إرهابية في وادي خالد
الأحد ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٠
.يواصل الجيش اللبناني وشعبة المعلومات في قوى الأمن العملية الأمنية ضدّ مجموعات إرهابية في وادي خالد
غداة توقيف آخر الرؤوس الكبيرة في خلية التلاوي ومع تقدم التحقيقات مع الموقوفين الثلاثة من الخلية أطبقت القوة الضاربة في شعبة المعلومات على مجموعة من 15 إرهابيا تابعين لهذه الخلية كانوا يتحصنون مختبئين في منزل في بلدة الفارض في وادي خالد ودارت اشتباكات عنيفة بين القوة الأمنية والمجموعة ثم ساندت قوة كبيرة من الجيش القوة الأمنية واستمرت الاشتباكات حتى ساعات الليل. وتحدّثت المعلومات عن مقتل إرهابيين بتفجير نفسيهما ومقتل ثلاثة بنيران القوى الأمنية ومحاصرة الاخرين وتوقيف مسلحين اثنين.
بيان الجيش
توازيا صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:
وبحسب المعلومات فإنّ شهيدَيْ الجيش هما: المجند أحمد صقر والجندي محمد خالد النشّار من عكّار.
بيان شعبة المعلومات
وفي السياق عينه صـدر عـن المديرية العـامة لقوى الأمـن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البـلاغ التالـي:
في إطار متابعة شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي لمنفذي جريمة كفتون، تمكنت هذه الشعبة من تحديد هوية الفاعلين وعددهم /4/ اشخاص، والذي تبين انهم جزء من خلية تعمل لصالح تنظيم داعش في لبنان.
بنتيجة المتابعة الاستعلامية والميدانية، تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هويات جميع اعضاء المجموعة الإرهابية وعددهم أكثر من /15/ شخصاً، يعملون تحت امرة السوري (م. ح)، بحيث اوقفت /3/ من اعضاء المجموعة.
بتاريخ 26-9-2020، توصلت الشعبة الى تحديد مكان تواجد اعضاء المجموعة الارهابية في منطقة وادي خالد في منزل منعزل، فجرى تنفيذ عملية امنية لمحاصرة المنزل من قبل القوة الضاربة في الشعبة. بادر عناصر المجموعة بإطلاق النار من اسلحة خفيفة ومتوسطة باتجاه القوة، فتم الرد عليهم ما ادى الى قتل جميع الارهابيين.
ما زالت العملية مستمرة، وسيتم الاعلان تباعاً عن النتائج.
بتاريخه حوالى الساعة 1.00، أقدم إرهابيون يستقلون سيارة على إطلاق النار بإتجاه عناصر الحرس في أحد مراكز الجيش في محلة عرمان- المنية وقد ردّ العناصر على مصدر النيران بالمثل. ونتج عن ذلك استشهاد عسكريين إثنين بالإضافة إلى مقتل أحد الإرهابيين، وقد فرّ الإرهابيون الآخرون إلى جهة مجهولة.
وتجري متابعة الموضوع لتوقيف الإرهابيين الفارّين وكشف ملابسات الاعتداء.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.