. كشفت المدعي العام في جبل لبنان القاضية غادة عون ان هناك منظومة كبيرة جدا في البلد قوامها السلطة السياسية ولها تفرعات في القضاء
الأربعاء ١٨ نوفمبر ٢٠٢٠
. كشفت المدعي العام في جبل لبنان القاضية غادة عون ان هناك منظومة كبيرة جدا في البلد قوامها السلطة السياسية ولها تفرعات في القضاء
وقالت عون في حديث متلفز : "أشعر "بالقرف" بعد انفجار بيروت وبعد كل اللاعدالة التي نراها، والحكي اليوم لا قيمة له ان لم يكن هناك قضاء مستقل يحمي حقوق الناس في انفجار المرفأ، ومن المعيب حماية بعض الاشخاص في انفجار 4 آب".
وفي قضية الفيول المغشوش، "وجهت عون تحية الى فرع المعلومات على جهده، مؤكدة انها لم تساير أحداً في هذا الملف".
وقالت: "هيئة التحقيقات الخاصة في مصرف لبنان مسخرة وهي لم ترد على ما طلبته منذ سنة واحتاج الى كشف حساب، وانا مستعدة ان استقيل اليوم ولا اريد ان اكون شاهدة زور"، مشيرة الى أن "أهم هيئة لكشف الفساد وسرقة المال العام هي هيئة التحقيقات الخاصة وهي لا تريد ان تعمل وتماطل في هذه القضية"
وأعلنت ان "الترهيب الذي تعرضت له غير مسبوق في تاريخ الجمهورية، ولا اعتقد ان هناك قضاة سيفتحون اي ملف في هذه الاجواء، والحل اليوم هو باقرار قانون استقلالية القضائية، ولكن قبل ذلك يجب اطلاع القضاة عليه، وهذا الموضوع لن يأخذ وقتا كبيرا كما يجب انشاء الهيئة العليا لمكافحة الفساد".
وشددت عون على أنه "طالما لم يُقرّ قانون استقلالية السلطة القضائية فلا يوجد اي امل".
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".