. يتجه لبنان الى الاقفال التام تخفيفا من سرعة انتشار فيروس كورونا ورفع الضغط عن المستشفيات
الأحد ٠٣ يناير ٢٠٢١
. يتجه لبنان الى الاقفال التام تخفيفا من سرعة انتشار فيروس كورونا ورفع الضغط عن المستشفيات
ومن المنتظر أن يعود لبنان الى الإقفال التام بعدما أوصت به ،لثلاثة أسابيع، لجنة الصحة البرلمانية، في ظلّ ما وصفته بـ"الوضع الكارثي لمعظم مستشفيات العاصمة وبقية المحافظات" التي وصلت إلى قدرتها الاستيعابية القصوى.
وباتت أعداد الإصابات خيالية نتيجة التخالط في عيد الميلاد، وستظهر تداعيات الاختلاط في سهرات رأس السنة بعد عشرة أيام.
وتتقاطع المعلومات عند تجاوز عدد الإصابات الخمسة آلاف في الأيام المقبلة تزامنا مع تحذيرات من حراجة شهري كانون الثاني وشباط.
وفي الحسابات العلمية أنّ كل مئة إصابة تؤكد دخول عشرين مصابا الى المستشفى وخمسة منهم الى العناية الفائقة في وقت بلغت نسبة الإشغال في عدد كبير من المستشفيات ال٩٥٪.
وبدأت إدارات مستشفيات تعتمد "الغربلة" في إحتضان المصابين في أولوية معالجة صغار السن والمسنين.
وكانت المستشفيات والمختبرات شهدت زحمة كبيرة لإجراء فحوصات ال"بي سي آر".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.