يودع لبنان الياس الرحباني(١٩٨٣ -٢٠٠١) بعد اصابته بفيروس كورونا لينضم الى شقيقيه عاصي ومنصور.
الإثنين ٠٤ يناير ٢٠٢١
.يودع لبنان الياس الرحباني(١٩٨٣ -٢٠٠) بعد اصابته بفيروس كورونا لينضم الى شقيقيه عاصي ومنصور
الياس الذي برز في الثلاثي الرحباني وجها "مدللا"، اختط لنفسه نمطا مستقلا وحديثا في التعبير الموسيقي،تميّز عن شقيقيه في أسلوبه في كتابة الأغنية،وقائد أوركسترا، وملحنا ميالا الى الجو الغربي
درس الموسيقى في الأكاديمية اللبنانية (1945 - 1958) والمعهد الوطني للموسيقى (1955 - 1956)، إضافة إلى تلقيه دروساً خاصة لعشرة أعوام، تحت إشراف أساتذة فرنسيين في الموسيقى.
انطلق في أعماله الموسيقية من إذاعة ال بي بي سي البريطانية، ليتوسّع نشاطه فيما بعد مغنيا الخزانتين اللبنانية والعربية بمقطوعاته السلسة وأغانيه الشبابية.
ترك إرثا فنيا تجاوز الألفي أغنية ومعزوفة ومئات المقطوعات من الموسيقى التصويرية والاعلانية.
غنّت ألحانه صباح وماجدة الرومي ووديع الصافي وملحم بركات ونصري شمس الدين ...
وصدحت له فيروز أغان عدة منها :الأوضة المنسية، ياطير الوروار، بيني وبينك، وجينا الدار، كان الزمان، وكان عنا طاحون...
أنتج وألَّف عدة مسرحيات، منها: وادي شمسين، سفرة الأحلام...
صدر له كتاب شعري " نافذة العمر"،
له مساهمات قيّمة في المهرجانات الدولية، وفي نشاطات ثقافية، وإطلالات إعلامية متنوعة.
بغيابه يخسر لبنان وجها من وجوه الزمن الجميل.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.