.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب
الثلاثاء ٠٢ مارس ٢٠٢١
.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب شهاب أكدّ حصول الاتصال لكنّه لم يُفصح عن مضمونه وما سيُفضي اليه. ففي اتصال أجرته ليبانون تابلويد مع شهاب ،خفّف فيه، من رمزية "توقف " الاجتماع، منذ مدة، بين أركان لجنة الحوار ، فاعتبر أنّ اللجنة منذ انطلاق عملها، شهدت مراحل من عدم الاجتماع، كانت "تطول أو تقصر، تزيد أو تنقص". وردا على سؤال بشأن ما شاع عن اقتراب موعد اجتماع اللجنة قال باقتضاب :" ان شاء لله"، وأضاف " نحن نحبّز الحوار". وفي حين لم يُشر شهاب الى أيّ أفق للحوار بين بكركي وحزب الله، ألمح الى الظروف الإقليمية والدولية "المؤثرة" من دون أن يدخل في التفاصيل. شهاب الذي مال الى التكتم، بشأن اللجنة الحوارية، أشار الى "احترافية " أعضائها، وبدا حذرا في التصريح. وفي المعلومات التي جمعتها ليبانون تابلويد على هامش اتصالها بشهاب، ما يفيد عن عقبات متعددة، محلية وخارجية، تعترض الحوار حاليا، ومنها أنّ البطريرك الراعي يواصل اندفاعته باتجاه ما يراه صوابا في تحميل "الطبقة السياسية بأكملها" مسؤولية "الانهيارات"، وهو انتقل من التلميح في تسمية حزب الله الى الكلام الواضح بشأنه.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.