سيكون بابا الفاتيكان فرنسيس أول بابا يقيم قداسا في شبه الجزيرة العربية في رحلته المقررة الى أبوظبي في فبراير شباط المقبل.
الأربعاء ١٢ ديسمبر ٢٠١٨
سيكون بابا الفاتيكان فرنسيس أول بابا يقيم قداسا في شبه الجزيرة العربية في رحلته المقررة الى أبوظبي في فبراير شباط المقبل.
وسيزور البابا فرنسيس جامع الشيخ زايد الكبير.
وكشف برنامج الزيارة التي تتم بين الثالث والخامس من شباط أنّ البابا سيقدّس داخل ملعب من ملاعب مدينة زايد الرياضية في اليوم الأخير من برنامجه.
ويقيم في الامارات نحو مليون مسيحي كاثوليكي جميعهم مغتربون.
وسيجتمع البابا مع أعضاء مجلس حكماء المسلمين في جامع الشيخ زايد. وسيترأس اجتماعا لممثلي الأديان خلال زيارته لصرح زايد المؤسس في أبوظبي.
نشير الى أنّ البابا زار سابقا مساجد خلال جولاته في تركيا والأردن ومصر وبنغلادش وأذربيجان والأراضي الفلسطينية.
ودعا البابا في هذه البلدان الى الحوار بين الأديان وإدانة العنف باسم الله.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.