كشفت وزارة الاعلام السورية عن أنّ دولة الامارات العربية المتحدة قررت إعادة فتح سفارتها في دمشق.
الخميس ٢٧ ديسمبر ٢٠١٨
كشفت وزارة الاعلام السورية عن أنّ دولة الامارات العربية المتحدة قررت إعادة فتح سفارتها في دمشق.
ورأت وكالة رويترز أنّ هذه الخطوة تمثل دفعة ديبلوماسية كبيرة للرئيس بشار الأسد من دولة عربية كانت تدعم المعارضة.
والسفارة الاماراتية التي تقع في حي أبو رمانة في العاصمة السورية مقفلة منذ العام ٢٠١١، أي منذ بدايات اندلاع الصراع في سوريا.
تأتي هذه الخطوة بعد أنباء غير مؤكدة رسميا، تفيد أنّ المملكة العربية السعودية وافقت على طلب أميركي بالمساهمة في إعادة إعمار سوريا.
كما أنّ الرئيس السوداني عمر حسن البشير زار دمشق كأول رئيس عربي، والتقى الرئيس بشار الأسد.
واعتبر الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنّ قرار تعليق عضوية سوريا في الجامعة كان متسرعا.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.