يسقط الصحافيون هذا العام الكرة في ميدان تايمز سكوير في نيويورك إيذانا بحلول العام الجديد.
الأحد ٣٠ ديسمبر ٢٠١٨
يسقط الصحافيون هذا العام الكرة في ميدان تايمز سكوير في نيويورك إيذانا بحلول العام الجديد.
ويعتبر الاميركيون أنّ هذا العام كان مميتا للصحافيين بمقتل الصحافي جمال خاشقجي ،وباطلاق النار في يونيو حزيران الماضي في صالة تحرير صحيفة كابيتال المحلية في أنابوليس في ولاية ماريلاند، قتل فيه خمسة من العاملين بالصحيفة.
وفي الأصل، فانّ اسم ميدان تايمز سكوير جاء من صحيفة نيويورك تايمز ، وأنّ ناشرا في الصحيفة هو أدولف أوكس أطلق تقليد إسقاط الكرة في العام ١٩٠٧.
وكشف جول سايمون المدير التنفيذي في لجنة حماية الصحافيين أنّ تحالف تايمز سكوير اعتبر "أنّ الصحافة والصحافيين خصوصا مهددون ويتعرض دورهم للتشكيك".
وستتوجه الأضواء الى سايمون الذي قال إنّه يمضي ليلة رأس السنة عادة مع زوجته في جبال وايت في نيو هامبشير، لكنه سيشارك في احتفالات تايمز سكوير حيث سينضم الى رئيس البلدية دي بلازيو لاسقاط الكرة قبل دقيقة من منتصف الليل.
وسينضم مجموعة من الصحافيين الى المنصة مثل ليستر هولت المذيع في شبكة إن بي سي، ومارثا رادتس مراسلة الشؤون العالمية في إيه بي سي نيوز، وكارين عطية محررة الآراء العالمية في واشنطن بوست.
وفي السنوات السابقة حظي بحظ ضغط زر إسقاط الكرة الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان جي مون ، وسونيا سوتومايور القاضية في المحكمة العليا ، والمغنية ليدي جاجا.
وخصصت مجلة تايم إصدارها الخاص "شخصية العام" لعدد من الصحافيين البارزين الذين تعرضوا لاعتداءات، مثل الخاشقجي، وإن وا لون وكياو سوي أو، الصحافيان في وكالة رويترز المسجونان في ميانمار بسبب عملهما في كشف قتل أفراد من أقلية الروهينغا المسلمة.
وتحوّل الرئيس الاميركي دونالد ترامب شخصية بارزة في مهاجمة الصحافيين ووسائل الاعلام.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.