انطلق موسم التزلج في لبنان بعد أيام من هطل المطر وسقوط الثلج من دون انقطاع.
الإثنين ٣١ ديسمبر ٢٠١٨
انطلق موسم التزلج في لبنان بعد أيام من هطل المطر وسقوط الثلج من دون انقطاع.
فتحت الأرز مساراتها وأمضى المتزلجون وينك آند جميل، يمارسون فيه رياضتهم المفضلة على الرغم من سوء الأحوال الجوية.
وشهدت فنادق الأرز-بشري حجوزات مرتفعة استعدادا لليلة رأس السنة.
ورحبت كفردبيان-فاريا بالمتزلجين، ويتم فتح المنحدرات تدريجيا وفق اتجاهات الطقس.
ومن اللقلوق الى الزعرور اندفع المتزلجون لحجز أمكنتهم للتمتع بهواياتهم الشتوية.
حتى المحميات والاحراج غطاها الثلج، ولجأ اليها بعض هواة المشي في الطبيعة.
كما أنّ مسالك عدة في صنين سلكها هواة رياضة الجرارات بشيء من الحذر .
جرافات وزارة الاشغال نشطت في توسيع الطرقات خصوصا الى الزعرور وفاريا واللقلوق، تسهيلا لمرور السيارات وتحاشيا للزحمة.
ومن المنتظر أن ينمو قطاع السياحة الشتوية في لبنان بفضل كرم السماء بالثلج الأبيض الذي امتدّ على ارتفاعات ما فوق الألف متر.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.