لإيمانه بنشر فرح عيد الميلاد، احتفل فندق وسبا غراند هيلز، التابع لمجموعة لاكشري كوليكشن بتنظيم حدث فريد بالتعاون مع مركز الشباب في بيت مري في الصليب الأحمر اللبناني في برمانا.
الأربعاء ٢٣ يناير ٢٠١٩
تباعاً لإيمانه بنشر فرح العيد خلال الميلاد، احتفل فندق وسبا غراند هيلز، التابع لمجموعة لاكشري كوليكشن من خلال تنظيم حدث فريد بالتعاون مع مركز الشباب في بيت مري في الصليب الأحمر اللبناني ، في 27 و28 كانون الأول، 2018 في برمانا.
وصلت أصداء العيد إلى المنطقة كلها وشعر الأطفال بفرح الأعياد خلال يومين حيث استمتعوا بالنشاطات المتعددة.
وقد اجتمع أطفال تتراوح أعمارهم بين الست والعشر سنوات في الفندق مع بابا نويل مستمتعين بليلة مليئة بالحب والفرح. ونُظّمت الألعاب بهدف رسم البسمة على وجوه الأطفال من خلال إيجاد شخصيات كرتونية محبوبة عند الأولاد مثل علاءالدين وبوكاهونتاس. وتخلل اليومين ألعاب ترفيهية نشرت روح العيد بين المشاركين.
كونه الزمن الأجمل خلال السنة، موسم الحبّ، الفرح والسلام، يُحتفل بالميلاد في فندق غراند هيلز بطريقة فريدة كل عام، متبنياً قضية إنسانية معيّنة لرسم ابتسامة على وجوه المشاركين في العيد.
وتعليقاً على الحدث، أشار المدير العام لفندق غراند هيلز، أدولف سبيرو، إلى أن "هدفنا كل عام هو التأكيد على أن زمن الميلاد هو وقت للتأمل، العطاء والامتنان. في غراند هيلز نحرص أن ننشر الفرح خلال هذه الفترة ضامنين البسمة على وجوه الكبار والصغار على حد سواء، مهما كانت الحال صعبة".
ومودّعاً سنة 2018، نظّم الفندق أيضاً سهرة رأس السنة في صالة "أفراح"، وتبعها غداء رأس السنة في 1 كانون الثاني، 2019. وتميزت السهرة بلائحة طعام لبنانية ودولية ومشروب مفتوح حيث سهر المشاركون على أنغام DJوعروض ترفيهية تبعها عرض موسيقي لاستقبال السنة الجديدة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.