يُصلح تحديث برمجي تصدره أبل هذا الأسبوع خللا في الفيديو.
الثلاثاء ٢٩ يناير ٢٠١٩
يُصلح تحديث برمجي تصدره أبل هذا الأسبوع خللا في الفيديو.
ويجعل هذا التحديث مستخدمي هواتف آيفون يسمعون صوت المستخدمين الذين لم يقبلوا بعد اتصالا بالفيديو.
ويسمح الخلل، لمستخدم هاتف آيفون الذي يجري اتصالا باستخدام تطبيق فيس تايم لاتصالات الفيديو التابع لأبل، أن يسمع صوت المتلقي قبل أن يقبل المكالمة. ويبدو أنّ الخلل يرتبط بخاصية اتصال الفيديو الجماعي.
ويتيج الخلل أحيانا بث كل من الفيديو والصوت من هاتف المتلقي.
أبل توضح
متحدث باسم أبل قال:" نحن على علم بالمشكلة وتوصلنا الى تصليح سيتم إصداره في تحديث برمجي في وقت لاحق هذا الأسبوع".
وتوقفت خاصيّة الفيديو الجماعية عبر تطبيق فيس تايم بشكل موقت بشبب مشكلة مستمرة وفق ما نقلت وكالة رويترز.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.