تطلق شركة سامسونغ الكترونيكس في نيسان ابريل هاتفا ذكيا قابلا للطي مع تطبيقات من فيسبوك وألفابت خاصة بالهاتف.
الجمعة ٢٢ فبراير ٢٠١٩
تطلق شركة سامسونغ الكترونيكس في نيسان ابريل هاتفا ذكيا قابلا للطي مع تطبيقات من فيسبوك وألفابت خاصة بالهاتف.
وكشف مسؤولون في سامسونغ أنّ هاتف "غالاكسي فولد" يبلغ سعره ١٩٨٠دولارا أميركيا حين ينزل الى الأسواق في ٢٦ابريل المقبل.
ستبلغ شاشة العرض في الهاتف الجديد ٤،٦بوصة حين تكون مطوية، وتصل الى ٧،٣بوصة حين تكون ممدودة.
وطوّرت سامسونغ عمليات تصنيع جديدة لمفصل الهاتف وشاشة العرض المرنة للسماح بفتحه وغلقه مذات آلاف المرات.
وتعمل سامسونغ مع فيسبوك ومايكروسوفت لايجاد نسخ خاصة من تطبيقاتها الشهيرة تناسب شاشة العرض في هاتفها الجديد.
وسيساعد الهاتف الجديد شركة سامسونغ على منافسة أبل وهواوي تكنولوجيز الصينية،خصوصا في بيع الهواتف الفاخرة.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.