أمرت محكمة طوكيو، اليوم، إخلاء سبيل الرئيس السابق لمجلس إدارة مجوعتي رينو ونيسان لصناعة السيارات، كارلوس غصن.
الثلاثاء ٠٥ مارس ٢٠١٩
أمرت محكمة طوكيو، اليوم، إخلاء سبيل الرئيس السابق لمجلس إدارة مجوعتي رينو ونيسان لصناعة السيارات، كارلوس غصن.
وافقت المحكمةعلى طلب غصن بإطلاق سراحه مقابل كفالة ماليّة، بعد توقيفه منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وتقدّر كفالة إطلاق سراح غصن بما يعادل 8.94 مليون دولار أميركي.
وأفادت شبكة "أتش أن كي" التلفزيونيّة العامّة، أن قرار المحكمة أتى بعد أن رأت أنّ احتمال فرار غصن أو عبثه بالأدلّة ضيئلة جداً.
وكان محامي غصن قد عبّر، الإثنين، عن تفائله بموضوع الإفراج عن موكّله بكفالة، مع تعهد بخضوعه للرقابة.
يذكر أنّ غصن إحتجز في طوكيو، في 19 تشرين الثاني (نوفمبر) بعد الإشتباه بتورطه بتجاوزات ماليّة.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.