أعلنت قطر أنّها تدرس شراء نظام إس-٤٠٠الدفاعي الصاروخي الروسي.
الثلاثاء ٠٥ مارس ٢٠١٩
أعلنت قطر أنّها تدرس شراء نظام إس-٤٠٠الدفاعي الصاروخي الروسي.
وذكر وزير الخارجية القطري الشيخ محمد عبدالرحمن آل ثاني في مؤتمر صحافي عقده مع نظيره الروسي سيرجي لافروف:" هناك مناقشات جارية بشأن شراء عتاد روسي متنوع ولكن ليس هناك تفاهم بعد بخصوص هذا النظام إس-٤٠٠بوجه خاص".
وكانت روسيا باعت هذا النظام الى السعودية وتركيا.
ووقعت روسيا وقطر العام ٢٠١٧ اتفاقا للتعاون العسكري، وذكرت معلومات أنّ السعودية تعارض هذه الصفقة بشأن إس-٤٠٠،لكنّ وزير الخارجية القطري اعتبر أنّ هذه الصفقة في حال تمّت تندرج" في اطار سيادي لقطر".
لافروف قال:" حين تصلنا طلبات من رفاقنا القطريين لتسليم عتاد عسكري روسي فسندرسها بالطبع".
ويجول لافروف على دول عدة في الخليج منها السعودية والامارات والكويت إضافة الى قطر.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.