تترأس المخرجة اللبنانية نادين لبكي لجنة تحكيم"نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي.
الأربعاء ٢٧ مارس ٢٠١٩
تترأس المخرجة اللبنانية نادين لبكي لجنة تحكيم"نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي.
هذا المركز يُضاف الى نجاحات لبكي بعدما فازت بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان في دورته الماضية.
ووصل فيلمها "كفرناحوم" الى القائمة النهائية لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.
لبكي التي دأبت على حضور المهرجان منذ دراستها السينما قالت:" الآن أنا رئيسة لجنة تحكيم قسم "نظرة ما" وهو يدل على أنّ الحياة تعطيك أحيانا أكثر من أحلامك.
متشوقة لمشاهدة الأفلام المختارة في هذا القسم، متشوّقة للنقاش وتبادل الآراء وملاحقة الإلهام في أعمال الفنانين الآخرين".
النقاد يعتبرون قسم "نظرة ما" يوازي بأهميته أهمية المسابقة الرسمية لمهرجان كان.
نشير الى أنّ مهرجان كان السينمائي يجري في ١٤الى ٢٥مايو أيار، وتبدأ عروض "نظرة ما" في اليوم التالي للافتتاح ويُعلن الفائزون في ٢٤مايو.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.