طرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إعادة تسمية آيا صوفيا في إسطنبول مسجدا بدل من متحف.
السبت ٣٠ مارس ٢٠١٩
طرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إعادة تسمية آيا صوفيا في إسطنبول مسجدا بدلا من متحف.
وقال أردوغان:" بعد الانتخابات، سنغيّر اسم آيا صوفيا من متحف الى مسجد...لدينا يعض الخطط وسننفذها"ولم يذكر ما اذا كان سيُحدث تغييرات في هذا المعلم التاريخي.
وكانت لجنة الولايات المتحدة بشأن حرية الديانات أعلنت سابقا أنّ" آيا صوفيا يحمل أهمية تاريخية وروحية عميقة للمسلمين والمسيحيين على حد سواء،ويجب الحفاظ عليه كمتحف".
وأضافت "تصريحات الرئيس أردوغان استفزازية وضارة بلا داع للأقليات الدينية في تركيا".
نبذة
وكانت آيا صوفيا، المدرجة على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو)، كاتدرائية لمدة ٥٠٠عام حتى العام ١٩٣٥ حين جرى تحويل الموقع الى متحف.
في العام ٢٠١٤، نفى إبراهيم كالين مستشار أردوغان،وجود نية لتغيير وضع هذا المعلم.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.