دعا الرئيس الايراني حسن روحاني الي توسيع معاملات الغاز والكهرباء بين العراق وايران وزيادة حجم التبادل التجاري الى ٢٠مليار دولار.
الأحد ٠٧ أبريل ٢٠١٩
دعا الرئيس الايراني حسن روحاني الي توسيع معاملات الغاز والكهرباء بين العراق وايران وزيادة حجم التبادل التجاري الى ٢٠مليار دولار.
جاء هذا الكلام بعد لقائه رئيس الوزراء العراقي الزائر عادل عبد المهدي، وقال روحاني:" خطط تصدير الكهرباء والغاز وربما النفط أيضا مستمرة ونحن مستعدون لتوسيع هذه الاتصالات ليس فقط بالنسبة للبلدين وإنما لبلدان أخرى في المنطقة.
نأمل أن نحقق خططنا لتوسيع حجم التبادل التجاري وزيادته الى ٢٠مليار دولار في شهور أو أعوام قليلة".
وأمل روحاني في البدء قريبا في بناء خط سكك حديد يربط البلدين.
ويبلغ حجم التبادل التجاري حاليا ١٢مليار دولار.
هذا الأمل في تعزيز العلاقات بين البلدين يتزامن مع تعرض ايران لعقوبات أميركية بهدف عزلها.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.