ماريا أبي رزق - أطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي اي ايه) حساباً على تطبيق إنستغرام للتواصل الاجتماعي، حاز حتى الآن على نحو تسعة عشر ألف متابع
الجمعة ٢٦ أبريل ٢٠١٩
ماريا أبي رزق - أطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي اي ايه) حساباً على تطبيق إنستغرام للتواصل الاجتماعي، حاز حتى الآن على نحو تسعة عشر ألف متابع.
لم تنشر "السي اي ايه" على حسابها الجديد سوى صورة واحدة حتى الآن، تظهر مكتباً وكرسياً، وبعض الكتب. ومن بين الأغراض التي يمكن ملاحظتها في الصورة، شعر مستعار وعملة أجنبية ودفتر ملاحظات.
ويأتي إنشاء هذا الحساب في إطار جهود تبذلها الوكالة لتجنيد عناصر جدد ومحللين أكثر شباباً. ويشكل إنستغرام وسيلة لتحقيق هذا الهدف، علما ان معظم مستخدميه المثابرين هم ما دون الثلاثين عاماً.
وكان للوكالة بيانا قالت فيه "نريد إيقاظ فضول مستخدمي إنستغرام بشأن طرق المهمة العالمية للسي اي ايه التي ترسلنا حيث لا يقدر غيرنا على الذهاب، وتمكننا أن نقوم بما لا يقدر عليه الآخرون". مضيفتاً "عبر هذا الحساب، سنعطي رؤية عن حياة الوكالة، لكن لا نستطيع أن نعد بأننا سننشر صور سيلفي من أماكن سرية".
وكانت قد أطلقت الوكالة عام 2014 حساباً على تويتر، وغرّدت "لا يمكننا أن ننفي أو نؤكد أن هذه تغريدتنا الأولى".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.