بعد أيام، في ١٥أيار، يحتفل البطريرك مار نصرالله بطرس صفير بعيد ميلاده التاسع والتسعين ملامسا المئة عام (مواليد ١٥ أيار ١٩٢٠).
الإثنين ٢٩ أبريل ٢٠١٩
بعد أيام، في ١٥أيار، يحتفل البطريرك مار نصرالله بطرس صفير بعيد ميلاده التاسع والتسعين ملامسا المئة عام (مواليد ١٥ أيار ١٩٢٠).
صحيح أنّ تذكرة البطريرك تسجّل أنّه من مواليد ١٩٢٢ الا أنّ دفتر العماد في ريفون يؤكد ولادته العام ١٩٢٠.
مصدر قريب من البطريرك، كشف أنّه سيخرج من المستشفى غدا الثلاثاء، بعدما تجاوب مع الأدوية في معالجة تجمّع الماء في الرئة، الا إذا طرأ طارئ.
ومن المتوقع أن يحتفل البطريرك بعيد ميلاده في جناحه في بكركي بشكل بسيط كما هو معتاد.
وكان خبر توعك صحة البطريرك صفير انتشر بشكل كثيف على مواقع التواصل الاجتماعي، وارتفعت الدعوات الى شفائه، مع إشادات بدوره التاريخي في البطريركية المارونية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.