خطبت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، كلارك جايفورد الذي تربطها علاقة به منذ مدة طويلة.
الجمعة ٠٣ مايو ٢٠١٩
خطبت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن، كلارك جايفورد الذي تربطها علاقة به منذ مدة طويلة.
ويقدّم جايفورد(٤١عاما)برنامجا تلفزيونيا عن الصيد، ويعتني بابنتهما نيفي تي أروها البالغة من العمر عشرة شهور بينما تتفرّغ أرديرن للحكم، وهي ثاني زعيمة منتخبة في العالم تلد وهي في المنصب بعد رئيسة وزراء باكستان الراحلة بنظير بوتو العام ١٩٩٠.
وانتشرت أنباء الخطبة بعد أن لاحظ الصحفيون أن أرديرن ترتدي خاتما في إصبعها.
وأكدّ المتحدث باسمها أنّها ترتديه منذ عيد الفصح، ولم يذكر تفاصيل عن عرض الزواج.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.