رفع استكمال وزارة الطاقة والمياه أعمال مدّ شبكة التوتر العالي في منطقة المنصورية- المتن الشمالي فوق الأرض بمؤازرة أمنية التوتر بين الوزارة والأهالي الى ذروته.
الأربعاء ٠٨ مايو ٢٠١٩
رفع استكمال وزارة الطاقة والمياه أعمال مدّ شبكة التوتر العالي في منطقة المنصورية- المتن الشمالي فوق الأرض بمؤازرة أمنية التوتر بين الوزارة والأهالي الى ذروته.
وإذا كانت المواقع الإعلامية القريبة من التيار الوطني الحر(مقدمة تلفزيون أوتي في مثلا) حملّت النائب الكتائبي الياس حنكش مسؤولية التدافع الذي حصل بين قوى الأمن الداخلي وبين الأهالي، وهذا غير مُقنع، فإنّ دعوة البطريرك الماروني بشارة الراعي للوزيرة المختصة الى الحوار، جاء في مكانه.
فالبطريرك المُستاء من "العنف الحاصل بين القوى الأمنية والأهالي" المعترضين أشار الى خروج عن "التقاليد اللبنانية والأصول الديمقراطية"، وطالب بالتهدئة واحترام وزارة الطاقة هواجس الأهالي "والذهاب الى حل يراعي المعايير الدولية للسلامة العامة، وبالتالي عدم فرض الأمر بالقوة، بل بإقناع الأهالي بالإثبات العلمي بعدم وجود ضرر وخطورة "عبر الجلوس على طاولة نقاش.
وهذه المشكلة المطروحة منذ أربع سنوات، وتطال ٤٤ألف شقة سكنية، من المفروض أن تُعالجها وزارة الطاقة بالروية المطلوبة بعيدا "عن الخلفيات السياسية" واستغلالاتها المعروفة.
ويُفيد ناشط بيئي أنّ "أيّ تحرك يعارض توجهات وزارة الطاقة لا يعني بالضرورة معارضة التيار الوطني الحر"، فما حصل في المنصورية حصل سابقا في عدد من مشاريع مؤسسة كهرباء لبنان، تحديدا في معمل الزوق الذي لا يزال يوزّع على محيطه سمومه القاتلة.
ودعا الناشط وزيرة الطاقة ندى بستاني الى" إعطاء البُعد البيئي أهميته وجدواه الانساني في الاستراتيجية الكهربائية "الجديدة، وهذا ما مارسه النائب ابراهيم كنعان في موقفه البارز، من قضية المنصورية.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.