يحلق بالون"الرضيع ترامب" مجددا في سماء لندن تزامنا مع زيارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب العصمة البريطانية.
الإثنين ٠٣ يونيو ٢٠١٩
يحلق بالون"الرضيع ترامب" مجددا في سماء لندن تزامنا مع زيارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب العصمة البريطانية.
ونجحت حملة مناهضة لترامب في جمع ٣٨ألف دولار من مؤيدي قضايا التغيّر المناخي وحقوق المرأة...
وتحوّل البالون البرتقالي اللون، بطول ستة أمتار، ويصوّر ترامب غاضبا يرتدي حفاضة، الى رمز لمئات آلاف المعارضين لسياسات الرئيس الاميركي الحالي.
ويزور ترامب وزوجته ميلانيا بريطانيا بين الثالث والخامس من هذا الشهر، وتستقبله المملكة بالحفاوة والفخامة منها إقامة مأدبة سخية في قصر بكنجهام.
وانتقد هذا السخاء في الاستقبال عدد من المسؤولين البريطانيين مثل رئيس بلدية لندن صادق خان الذي اعتبر أنّ سياسة ترامب لا تتوافق مع قيم المساواة والحرية التي تأسست عليها الولايات المتحدة الأميركية.
بدوره جدد الرئيس الاميركي هجومه على صادق خان فوصفه بأنّه "فاشل تماما" ومزعج وبغيض.
ترامب غرد على تويتر:"إنّه فاشل، ويتعيّن عليه التركيز على الجريمة في لندن وليس عليّ".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.