كشف الرئيس الاميركي دونالد ترامب عن أنّ زوجة الأمير البريطاني هاري، الدوقة ميجان ماركل، كانت فظة معه.
الأربعاء ٠٥ يونيو ٢٠١٩
كشف الرئيس الاميركي دونالد ترامب عن أنّ زوجة الأمير البريطاني هاري، الدوقة ميجان ماركل، كانت فظة معه.
وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية: إنّها تبلي بلاء حسن. آمل أن تكون مستمتعة بحياتها...اعتقد أنّها لطيفة جدا.
كانت فظة تجاهي. ولا بإأس في أن تكون فظة. لكن ليس جيدا بالنسبة لي أن أكون فظا تجاهها ولم أكن كذلك".
وفي حين وصف في تغريدة الدوقة ميجان بأنّها سيئة، عاد وأوضح بقوله"لم أكن أشير الى أنّها فظة.قلتُ إنّها فظة تجاهي".
وقال عن الأمير هاري الذي التقاه في قصر بكنجهام:"اعتقد أنّه شاب ممتاز. العائلة المالكة لطيفة حقا".
هذه الاحاديث جاءت على هامش زيارته الى بريطانيا.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.