اتهمت روسيا الولايات المتحدة الاميركية بشنّ هجوم الكتروني علي منشآتها الحيوية.
الثلاثاء ١٨ يونيو ٢٠١٩
اتهمت روسيا الولايات المتحدة الاميركية بشنّ هجوم الكتروني على منشآتها الحيوية.
هذا ما ذكره مسؤول أمني روسي الذي أعلن أنّ روسيا كشفت محاولات أميركية لشن هجمات الكترونية على بنيتها التحتية.
هذا التصريح الروسي تزامن مع ما نشرته صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر بأنّ واشنطن زرعت أدوات قد تكون تخريبية في شبكة الكهرباء الروسية.
الكرملين توقف عند ما ورد في الصحافة الاميركية من تقارير، وعبّر عن قلقه واعتقاده أنّ الحرب الالكترونية ممكنة.
نشير الى أنّ الولايات المتحدة غالبا ما تتهم روسيا بشنّ هجمات الكترونية عليها وبالتدخل في شؤونها الداخلية خصوصا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي أوصلت دونالد ترامب الى البيت الأبيض.
فهل نحن في أجواء "حرب باردة" الكترونية تذكّر بالمواجهة "بالواسطة" بين القطبين السوفياتي والأميركي بعد الحرب العالمية الثانية؟
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.