تعرض الرئيس الاميركي دونالد ترامب لانتقادات كثيفة بسبب خطأ إملائي في تغريدة بشأن إيران.
السبت ٢٢ يونيو ٢٠١٩
تعرض الرئيس الاميركي دونالد ترامب لانتقادات كثيفة بسبب خطأ إملائي في تغريدة بشأن إيران.
ففي التغريدة التي أطلقها أمس الجمعة، معلنا عن تراجعه في توجيه ردّ عسكري على إيران كتب"كنا مستعدين للرد الليلة الماضية (بضرب) ثلاثة مواقع وعندما سألتُ عن عدد القتلى الذين سيسقعون(كان الرد)١٥٠...هذا الرد جاء من أحد الجنرالات"فاعتبر ترامب أنّ الردّ سيكون غير متناسب.
الخطأ
حدث الخطأ الاملائي في العبارة الخاصة بالاستعداد للضرب. فبدلا من أن يقول "لو كد آند لودد" بمعنى "جاهزون للرد"، قال في التغريدة "كوكد آند لودد" بمعنى "الطعام جاهز" فأجمعت التعليقات والانتقادات على أنّ تغريدة ترامب لم تكن ناضجة بما يكفي.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.