استبعدت اليونسكو موقع مهد المسيح في بيت لحم من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.
الأربعاء ٠٣ يوليو ٢٠١٩
استبعدت اليونسكو موقع مهد المسيح في بيت لحم من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.
ويشمل المكان كنيسة مهد الولادة وطريق الحجاج في بيت لحم.
لجنة التراث العالمية التي اجتمعت في باكو، عاصمة أذربيجان، اتخذت هذا القرار بناء علي "جودة الأعمال التي أنجزت في كنيسة المهد، لاسيما أعمال ترميم السقف وأبواب وواجهات الكنيسة الخارجية ولوحات الفسيفساء الجدارية".
ورحبت اللجنة بالتراجع عن مشروع إقامة نفق تحت ساحة المهد وباعتماد خطة لصون الموقع.
وبجانب الكنيسة التي شيُدت العام ٣٣٩،يشمل الموقع كنائس وأديار يونانية ولاتينية وأرثودوكسية وفرنسيسكانية وأرمينية،وأجراسا وحدائق متنوعة تمتد على طريق الحجاج.
وكانت يونسكو أدرجت الموقع على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر العام ٢٠١٢ انطلاقا من تدهور حالة الكنيسة.
رولا معايدة وزيرة السياحة والآثار في السلطة الفلسطينية أكدّت أنّ موقع المهد إرث انسانيّ مهم للبشرية وحمايته مسؤولية جماعية عالمية.
وأشادت مؤسسات عالمية بالجهود الفلسطينية في التعاون ماليا وفنيا مع جهات دولية، لترميم كنيسة المهد بأفضل المواصفات وإزالة الخطر الذي كان يهددها.
وتواصل لجنة التراث العالمي اجتماعاتها في باكو حتي العاشر من يوليو تموز لمراجعة ١٦٦موقعا مدرجا في قائمة الخطر.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.