كسر الغواصون الذين يقفزون من أماكن مرتفعة وقفزوا هذه المرة من أعالي صخرة الروشة التي تقع وسط ضجيج مدينة بيروت.
الثلاثاء ١٦ يوليو ٢٠١٩
كسر الغواصون الذين يقفزون من أماكن مرتفعة وقفزوا هذه المرة من أعالي صخرة الروشة التي تقع وسط ضجيج مدينة بيروت.
فصخرة الروشة التي ترمز الي بيروت شهدت مسابقة دولية في القفز معروفة ب"مسابقة ريد بول كليف دايفنج" العالمية.
الغواص البريطاني جاري هنت الذي فاز في منافسات الرجال قال:" عادة عندما يكون لدينا منحدرات كهذه تكون في وسط مكان ناء. لم أذهب لمكان به جرف مذهل في وسط المدينة".
وبدأت الجولة الخامسة من مسابقة ريد بل للقفز في المياه لهذا العام موسمها الحادي عشر في أبريل نيسان في جزيرة في الفليبين وتنتهي في بلباو في اسبانيا في سمبتمبر أيلول.
وأصبح هنت أول غواص في تاريخ المسابقة يحصل على عشر نقاط كاملة من كل الحُكام الخمسة للمسابقة.
وفي مسابقة السيدات فازت الاسترالية ريانان إيفلاند بسادس فوز لها على التوالي في هذه السلسلة.
وقالت إيفلاند التي تغوص منذ كان عمرها تسع سنوات:" لا يهم كم مرة تقوم بالغوص.لا يزال الارتفاع يصل الى ٢٢ مترا، ومازال لديك كل المشاعر السلبية.التغل على الخوف شيء لا يمكن التعبير عنه".
نبذة
تظهر صخرة الروشة في البطاقات البريدية وطوابع البريد وفي صور عائلية وفي عدد من الأغنيات والأفلام العربية.
جرّب لبنانيون القفز فوق الصخرة عبر أجيال، كما انتحر البعض فوقها.
الصيّاد اللبناني محمد عيتاني الذي شاهد مسابقة القفز العالمية كشف أنّه قفز من على الجرف ٣٦مرة بهدف الاستمتاع.
وقال:" انبسطت بس شفتهم وحسيت حالي رجعت شباب...الله يعطيهم أيام حلوة".
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.